قد يعاني بعض المرضى من آلام الظهر لسنوات، وبالرعاية المنزلية والراحة قدر الإمكان تنخفض وتيرة هذه الآلام بصورة ملحوظة، رغم ذلك يفترض بالفرد زيارة الطبيب المختص والذي بدوره سوف يحاول علاجها بكل الوسائل الممكنة. تقتضي بعض حالات آلام الظهر إجراء عمليات جراحية، أهمها جراحة تثبيت الفقرات، ونجيب عبر هذا

السنسنة المشقوقة “spina bifida” عيب خلقي، يحدث بسبب خلل في نمو الحبل الشوكي والعمود الفقري للجنين خلال الشهر الأول من الحمل، ويؤدي إلى تلف الأعصاب والحبل الشوكي والإصابة بإعاقة جسدية وذهنية دائمة، إذا تُرك دون علاج بعد الولادة. إنّ مرحلة الطفولة الفترة المثالية لعلاج السنسنة المشقوقة، ولكن ماذا إن

تشخيص الإصابة باستسقاء الدماغ قد يقلب حياة المُصاب رأسًا على عقب، فجميع الأمراض المرتبطة بالمخ تُسبب حالة من الذعر لدى المُصابين بها، خاصةً إن داهمتهم على حين غرة. وفي مُحاولة ذوي المريض بث الطمأنينة في قلبه، فإنهم يتساءلون باستمرار هل استسقاء الدماغ خطير للكبار؟ في صدد الإجابة عن هذا

استوحت شركات صناعة الأفلام الكرتونية شكل شخصية “ميجامايند” من حالة طبية تسمى بـ “استسقاء الدماغ”، ولم تكن تلك المرة الأولى التي تُجسد فيها أفلام الكرتون الأمراض الجسدية أو النفسية، فالأمر حدث سابقًا مع حورية البحر “آرييل” التي يُعتقد أنها إشارة إلى اضطراب الوسواس القهري. ورُغم أن الأمر قد يبدو

يُعاني ملايين الأشخاص حول العالم من آلام الظهر، وعادة ما تعالج تلك الآلام من خلال الأدوية والعلاج الطبيعي، إلا إن كانت شديدة يصعب تحملها، فحينها يلزم على المريض الخضوع للجراحة. ونظرًا لخوف بعض الأفراد من العمليات الجراحية، نجدهم يتسألون “كم تستغرق عملية فقرات الظهر؟” أملًا في العودة إلى ممارسة

“هل عملية الانزلاق الغضروفي خطيرة؟” عادةً ما يكون هذا السؤال هو أول الأسئلة التي يطرحها مرضى الديسك عن ترشيحهم لإجراء جراحة الانزلاق الغضروفي. ويرجع ذلك إلى بعض المفاهيم الخاطئة والشائعات التي تتردد عن مخاطر عمليات العمود الفقري. ونظرًا لكون التدخل الجراحي الحل الجذري والنهائي لعديد من المشكلات المزمنة بالعمود